Detailed Notes on حوار مع النخبة



فبمجرد سيطرتها على مؤسسات الدولة؛ قامت غالبية النخب الحاكمة بصد أي محاولات إصلاحية تقودها النخب المعارضة؛ وفرضت طوقا أمنيا صارما على شعوبها؛ وأضعفت مؤسسات المجتمع المدني؛ وعطلت العمل بالمؤسسات في كثير من الأحيان.

تغافلت تلك النخبة التقليدية عن آراء هؤلاء الشباب، بأنّ ما نحن بحاجة إليه هو مرحلة من توطين الأفكار، وأن ننطلق بالأفكار من بيئتنا المحلية وواقعها واحتياجاتها.

أخبار ذات صلة نهيان بن مبارك: الإمارات ترسخ مكانتها الرائدة في مجال صناعة وإنتاج السيارات الشيخة فاطمة: الإمارات بقيادة رئيس الدولة تلتزم بتبني المبادرات المعززة لرفاهية الإنسان في كل مكان

.) والموضوعية (الإمكانيات الاقتصادية والعلمية والوظيفية..) التي تجعل النخبة - باعتبارها أقلية - تتحكم في فئات عريضة من المجتمع.

خاتمة: يُذكر أن مشروع نيوم قد شهد له القاصي والداني بأنه من أهم المشاريع التي من المنتظر أن تكون صاحبة الفضل في وضع المملكة العربية السعودية في مصاف الدول الأكثر تقدمًا بالعالم، وهو أمر يتطلع إليه بالطبع جميع أبناء المملكة المخلصين حكومةً وشعبًا.

ثانيا: بين أزمة التغيير وتهافت المشاريع "الإصلاحية" الأجنبية

– يا ابني مميزات مشروع نيوم هي واحد من المشاريع الكبيرة وأيضا القريبة التي تدخل في نفس المسارات العالمية للمشاريع الكبرى.

النخب السياسية العربية.. شرعنة الأوضاع أم انتصار للتغيير؟ لا بد للنخب السياسية العربي في ظل الأوضاع المأزومة التي تعيشها مختلف الأقطار العربية من وقفة صريحة مع الذات والاعتراف بالأخطاء والوقوف على مكامن الخلل لتحقيق تغيير في حجم التطلعات والانتظارات الداخلية والتحديات الخارجية

كانت تحليلاتنا نحن خاطئة ومبينة على جهل بالمجتمع الذي كنا نتصور أننا نعيش فيه، بل إنّ من حاول دراسة مجتمعاتنا من الخارج كانوا أدرى بمجتمعاتنا منا، سواء كان ذلك "استشراقيًا أو استغرابيًا، شماليًا أو من أهل الجنوب". فهؤلاء، على خلافنا، قد اتجهوا إلى دراسة مجتمعاتنا بطريقة منهجية وقاموا بدراسات مجتمعية وأنتثروبولوجية، بينما قمنا نحن بتحليل مجتمعاتنا من خلال ما يمكن أن أسمّيه "دراسات قهووية".

الميثاق الوطني : نلتف حول قيادتنا الهاشمية وقواتنا شاهد المزيد المسلحة

مؤمنون بلا حدود أماني الصيفي سلام الكواكبي الدين وقضايا المجتمع الراهنة النخبة الحركات الاحتجاجية التيارات الدينية المجتمع المدني

لتكن لدينا الشجاعة للاعتراف بخطئنا لنخرج من هذا الأفق المسدود، فبإدراكنا للهزيمة فقط يمكننا الخروج منها.

النظر الفاحص يقودنا إلى أن البلاد تعرضت، ولفترة طويلة، لحملات منظمة تستهدف عناصر قوتها المادية والمعنوية، حسبما يقول السفير ميشيل رامو، سفير فرنسا السابق لدى الخرطوم، في كتابه المعنون "السودان في جميع حالاته": (إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب استهداف السودان، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية، والهدف منها هو خدمة المخطط الأميركي والدولي؛ لإضعاف الحكومة المركزية وصولًا لزعزعة استقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف).

محمد سليم العوا: آه تضع عليه الأبواق المستأجرة، ده جاهل ده مش بيفهم ده قال كلام غلط ده اتهم الناس بأنهم رايحين النار ده حكم حكم رباني، شيء غريب جدا..

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *